دورة: إستراتيجيات إدارة وتكوين وتحليل وتخطيط المحافظ الاستثمارية

المحتوى العلمي للدورة التدريبية

• دراسة وتحليل مناخ الاستثمار والتمويل العالمي بهدف تحديد الفرص والتهديدات
• دراسة بيئة الاستثمار وتحديد إمكانات التنسيق والتكامل.
• إدارة مخاطر اسعار الفائدة (تحليل الحساسية وإدارة الفجوة)
• إدارة مخاطر اسعار الصرف ووسائل التحوط
• إدارة مخاطر الاستثمار والائتمان .
• إدارة روؤس الأموال ومخاطر الإنكماش
• تدويل المتاجرة بالأسهم
• تقييم المخاطر الدولية
• الاتجاهات الحديثة في تمويل المؤسسات
• عولمة أسواق المال
• الإطار البيئي للإستثمار
• العامل الأمريكي
• عوامل التقدم الطبيعي
• العامل الأيديولوجي
• العوامل الذاتية والإقليمية
• أدوات السوق النقدية وسوق رأس المال
• الأدوات الإستثمارية قصيرة الأجل
• الأدوات الإستثمارية متوسطة وطويلة الأجل
• الأشكال الأخرى للإستثمار
• محددات تكوين المحفظة
• العائد المناسب
• السيولة الدنيا لمحفظة الإستثمار
• ملاءة عناصر المحفظة – التنويع والتوزيع (فنياً وجغرافياً) لعناصر المحفظة
• مقومات الإدارة السليمة للمحفظة
• تقييم الأداء في محفظة الإستثمار
• التقييم الكلي والتقييم القطاعي
• تقييم الأداء في محفظة الأسهم
• تقييم الأداء في محفظة السندات
• ما هي صناديق الإستثمار المشترك؟
• كيف تعمل الصناديق المشتركة؟
• المخاطر والعوائد من الصناديق المشتركة
• أنواع الصناديق المشتركة
• صناديق النمو
• صناديق تحسين قيمة رأس المال
• صناديق النمو والدخل
• صناديق سندات الشركات
• الصناديق الحكومية والبلدية
• الصناديق المتوازنة
• الصناديق المتخصصة
• تحليل نشرة إكتتاب الصندوق
• أساليب ومخاطر الإستثمار
• كيفية قراءة نشرات الإكتتاب
• التسعير: السعر السائد، القيمة الصافية للموجودات، السعر المطلوب
• الإستثمار في الصناديق المشتركة
• أنواع المخاطر: المالية، أسعار الفائدة، التضخم
• تحديد الإستثمار المستهدف وإختيار مزيج الأستثمار
• التحليل الأساسي والفني لأدوات الإستثمار
• حالات وورش عملية وتطبيقية
• تقييم وختام الدورة التدريبية

مركز الأكاديمية الإسكندنافية للتدريب يعتمد على أحدث الأساليب العلمية والمهنية في مجالات التدريب وتنمية الموارد البشرية، بهدف رفع كفاءة الأفراد والمؤسسات. يتم تنفيذ البرامج التدريبية وفق منهجية متكاملة تشمل:

• المحاضرات النظرية المدعومة بعروض تقديمية (PowerPoint) ومقاطع مرئية (فيديوهات وأفلام قصيرة).
• التقييم العلمي للمتدربين قبل وبعد البرنامج لقياس مدى التطور والتحصيل العلمي.
• جلسات العصف الذهني وتطبيقات عملية للأدوار من خلال تمثيل المواقف العملية.
• دراسة حالات عملية مصممة خصيصًا لتلائم المادة العلمية وطبيعة عمل المشاركين.
• اختبارات تقييمية تُجرى في نهاية الدورة لتحديد مدى تحقيق الأهداف التدريبية.

يحصل كل مشارك على المادة العلمية والعملية للبرنامج مطبوعة ومحفوظة على CD أو فلاش ميموري، مع تقديم تقارير مفصلة تشمل الحضور والنتائج النهائية مع التقييم العام للبرنامج.

يتم إعداد المادة العلمية للبرامج التدريبية بطريقة احترافية على يد نخبة من الخبراء والمتخصصين في مختلف المجالات والتخصصات. في ختام البرنامج، يحصل المشاركون على شهادة حضور مهنية موقعة ومعتمدة من مركز الأكاديمية الإسكندنافية للتدريب .

أوقات البرنامج:

• من الساعة 9:00 صباحًا حتى 2:00 ظهرًا في المدن العربية.
• من الساعة 10:00 صباحًا حتى 3:00 ظهرًا في المدن الأوروبية والآسيوية.

البرامج التدريبية تتضمن :

• بوفيه يومي يقدم أثناء المحاضرات لضمان راحة المشاركين.

مقدمة عن الدورة التدريبية

يشهد العالم تحولات كبرى غير مسبوقة حملتها، وعجلت بانتشارها ثورة الاتصالات والمعلومات التي جعلت من الكرة الأرضية قرية صغيرة مفتوحة، تلاشت فيها الحدود وأزيلت الحواجز أمام انتقال رأس المال والبضائع والخدمات والأيدي العاملة. ونتيجة لهذه التحولات احتدت المنافسة وظهرت مناطق جذب لرؤوس الأموال العالمية وللشركات العابرة للقارات. وأصبح المحدد الرئيسي للقدرة على الجذب والصمود والمنافسة هو بيئة الاستثمار الصحيحة التي توفرها الدولة وتمتاز بها على غيرها من الدول. ثم ظهرت التكتلات الإقليمية الكبرى التي تتوحد فيها قوى أكثر من دولة وتتكامل اقتصادياتها ومواردها الطبيعية والمالية والبشرية في وجه الدول والاقتصاديات الأكبر والأقوى. ولقد أُجملت التطورات الحالية ومآلاتها المستقبلية في مقولات مشهودة تقول أن العالم استبدل الاستعمار الاستيطاني بالاستعمار الاقتصادي وأن الحروب في الألفية الثالثة حروب اقتصادية وليست عسكرية. ولقد شهدت المنطقة العربية -على المستوى القطري والقومي- انعقاد العديد من المؤتمرات التي تناولت أثر إشكاليات وآفاق الاستثمار والتمويل، إلا أنها جميعها كانت تركز على الجوانب المالية والنقدية أو المحددات الاقتصادية والقانونية، ولهذا السبب لم يجد البعد الإداري بجوانبه المتعددة الاهتمام والتركيز الذي وجدته الأبعاد الأخرى، ولم يبرز دوره المحوري في إثراء البيئة الاستثمارية وجعلها أكثر إغراء وجاذبية لرؤوس الأموال والاستثمارات الدولية.